شدني عنوان المقطع و هو “كانو يخوفو الاطفال بلون بشرتي ” قصة مريم خالد شابة فلسطينة تعرضت للعنصرية وللتنمر من قبل التلاميذ في المدرسة بسبب لون بشرتها السوداء من صغرتها و توقفة عن الدراسة و عن العمل و ذهبت الى المانية للابتعاد عن هذة العنصرية و ضنت انه السفر حل للهذة المشكلة لكن للاسف تعرضت للتنمر و العنصرية غير التى واجهتها في بلادها وجهت العنصرية في الدين و الجنسية واللغة ووجهت هذة المشكلة و هي مضطرة الى ان تضحك الناس على نفسها و تفضل ان تسخر من نفسها قبل ان يسخرو الناس عليها، و في النهاية العنصرية لا تتوقف الا اذا البشر و قفوها بقوة و لردع هذا التخلف
تاثرت في مشاهدة هذا المقطع و اعجبني كثير لاكن لا يحتوي على الكثير من اللقطات و كان طويل الى حد ما و لكن توجد فية قصة مؤثرة و استمتعت و انا اشاهدة هذة القصة و طريقة المقابة
و المقابلة نفسها كانت واضحة